سارت الأحوال والترتيبات الميدانية في الآونة الأخيرة شمال وشمال شرق سورية من الجيش العربي السوري والقوات الروسية الحليفة وقوات الاحتلال الأميركي بشكل يوحي وكأن ملف تهديدات النظام التركي بغزو مناطق محددة قد أغلق إلى غير رجعة، وكأنه من مخلفات الماضي على الرغم من

ترابطت المسارات والوضع الميداني في مناطق شرق الفرات مع الملفات الإقليمية والدولية بين الدول الفاعلة بالملف السوري، ودخل الجيش العربي السوري كلاعب مهم على خط الجهود الرامية إلى تغيير خطوط التماس بإجراء مناورات عسكرية إلى جانب قوات الجو الروسية بالذخيرة

نفذت المروحيات الروسية تدريبات عسكرية بمناطق وخطوط التماس بين مواقع الجيش العربي السوري والفصائل

وسط التصعيد الحاصل في جبهة إدلب، أعلنت وزارة الدفاع الروسية عن رصدها لعدد من الهجمات التي شنها المسلحون في منطقة “خفض التصعيد”،

دخلت وحدات من الجيش العربي السوري اليوم إلى قرى نصيب وأم المياذن والطيبة الواقعة إلى الجنوب الشرقي من

وصلت تعزيزات عسكرية ضخمة ونوعية للجيش السوري إلى ريف إدلب الجنوبي خلال الساعات القليلة الماضية. وأكد مصدر ميداني في ريف إدلب أن عشرات المدرعات العسكرية وصلت إلى جبهة ريف إدلب